[توصلت الدراسة من مركز ستارش البريطاني للأبحاث العالمية إلى أن السعوديات هم أكثر البنات " دلالا و احتراماً" على مستوى العالم فالفتاة السعودية تلبى طلباتها بدون عناء إضافة إلى أنها ليست بحاجة إلى العمل فمصروفها متوفر لها من أولياء أمورها و أن اهتمامهم بها منذ الولادة و حتى وفاتها يدل على احترامها, و وصف الباحث النساء السعوديات بأنهن ملكات العالم بما لديهن من خدمة و قلة أمراض جنسية .
وفي دراسة بريطانية أجريت مؤخراً أثبتت أن "أن المرأة السعودية ثالث أجمل امرأة في العالم بعد المرأة المجرية و البولندية" و اعتمدت الدراسة في إعلان هذه النتيجة على الرقة التي تتمتع بها الفتاة السعودية وكمية الحياء التي تبدو ظاهرة في تصرفاتها إلى جانب قدرتها الفائقة على التفاعل مع الموضة دون أن يفقدها ذلك شيئاً من حشمتها.
ويقول كريستوفور جولايل الأول في عالم التجميل: أن السعوديات من الأوائل في شراء أدوات التجميل بعد فرنسا و بروناي دار السلام إلا أنهن الأفضل في سلامة البشرة لأنهن متحجبات بالتدين ولا يمكن للشمس أن تؤثر على وجههن وأجسامهن الطبيعية على مستوى العالم لذلك تمت إضافة نسبة الجمال إلى البحث و الدراسة الذي حازت عليه السعوديات تحت مسمى أكثر نساء العالم " دلالاً واحتراماً "]........................المصدر جوال بيوت مطمئنة بإشراف الشيخ د.عادل بن عبد الجبار
وهنا ابعث رسالة عاجلة لكل من رضية بالله رباً وبالإسلام ديناً لك أختي الغالية و أقول إذا كان الغرب بأنفسهم اعترفوا بأن سر جمال المرأة السعودية هي طبيعتها المتدينة التي تحتم عليها الحجاب و أن سر أنوثتها نابع من حيائها فهذا قولهم بأفواههم فما هو قولك أنت ......؟
إن سر جمال المرأة أياً كانت سعودية أو غيرها هو إتباعها للمنهج الرباني الخالد الذي كرمها و رفع شأنها , ولسنا بحاجة لدراسات غربية أو شرقية لتثبت لنا جمالنا الروحي قبل الجسدي الذي يهمهم أكثر من أي شيء آخر ولكنا بحاجة إلى زيادة نسبة الاعتزاز و الفخر بديننا لنقف أمام كل من يحاول أن يغير من طبيعتنا التي جبلنا عليها وخلقنا من أجلها ومحاولة الاستخفاف بعقولنا والتحدث باسمنا عن حقوقنا المزعومة والتي هي في الأصل رغباتهم وشهواتهم التي يريدون الوصول إليها